EVERYTHING ABOUT اضطراب القلق الاجتماعي

Everything about اضطراب القلق الاجتماعي

Everything about اضطراب القلق الاجتماعي

Blog Article



العلاج المنزلي: نقصد بالعلاج المنزلي أن يكون لدى المريض الدافع لبذل المجهود المطلوب للتقليل من تأثير الأعراض لديه عن طريق  ممارسة بعض الأساليب التالية للتعامل مع المواقف التي يرجح أن تثير الأعراض لديه:

وأحياناً قد يكون من الصعب ملاحظة هذا المرض عند الأطفال، حيث أن أغلب المصابين به يكونون أطفال هادئين ولا يثيرون المشاكل في المدرسة، ولا يتحدثون عن المخاوف التي يعانون منها، لذا ننصح في حالة ملاحظة أي أعراض غير اعتيادية على الطفل، بضرورة استشارة طبيب مختص لعمل اللازم.

المشاركة في الدورات الاجتماعية الداعمة: والتي تحوي أشخاصا لديهم نفس المشكلة، مما يساعد هذا على التخفيف من شعورك بالتوتر وبناء شبكة علاقات تقدم لك الدعم.

الشعور بالقلق الذي يعيق ممارسة الحياة اليومية بشكل طبيعي.

تناول الأدوية: وهي لا توصف إلا من قبل الطبيب المختص وحسب الحاجة، قد تتضمن حاصرات بيتا لعلاج الاضطراب الجسدية المرافقة للقلق مثل التعرق ورجفان اليد والصوت، وسرعة نبضات القلب، وأدوية مضادات الاكتئاب للتخفيف من الأفكار السلبية والتشاؤمية.

ومع ذلك فإن المصابين بالرهاب الاجتماعي حتى مع علمهم بهذه الحالة قد يتأخرون في طلب العلاج سنين عديدة، إما بسبب خجلهم من الحالة نفسها أو خوفاً من مواجهتها والاعتراف تعرّف على المزيد بوجودها.

غالبًا ما تكون مثبطات إعادة امتصاص السيروتونين الانتقائية أول نوع من الأدوية التي تُجرب في علاج الأعراض المستمرة للقلق الاجتماعي، رغم توفر العديد من أنواع الأدوية الأخرى.

منصة تقدم استشارات نفسية اون لاين من خلال افضل دكتور و دكتورة الطب النفسي، خبير نفسي، استشاري نفسى وأخصائي العلاج والصحة النفسية.

اضطراب الرهاب  الاجتماعي يبدأ عادةً في أوائل وحتى منتصف فترة المراهقة، على الرغم من أنه يمكن أن يبدأ في بعض الأحيان عند الأطفال الأصغر سنًا أو البالغين.

يمكن أن تساهم تجارب الحياة المبكرة، مثل الصدمات التي يتعرض لها الطفل في مرحلة الطفولة، أو التنمر، أو التفاعلات الاجتماعية السلبية، في تطور اضطراب القلق الاجتماعي.

تتمثل الأعراض الجسدية الناتجة عن تفاعل المصاب بالوسط الاجتماعية بـ:

ويمكنك أيضًا المشاركة في جلسات تدريب لاكتساب المهارات أو تمثيل مواقف معينة (لعب الأدوار) لتعزيز مهاراتك الاجتماعية والشعور بالراحة والثقة تجاه الآخرين. فإن التعرض للمواقف الاجتماعية يساعدك في المقام الأول على مواجهة مخاوفك.

الخوف من الأعراض الجسدية التي قد تسبب لك الإحراج، مثل الاحمرار أو التعرق أو الارتجاف أو أن يكون صوتك مرتعشًا.

الرهاب الاجتماعي المرتبط بالتفاعل: تضم الأشخاص الذين يصيبهم القلق في المواقف التي يتعين عليهم فيها التحدث مع الآخرين أو التفاعل معهم.

Report this page